-ضعف الرقمنة في مجموعة من المؤسسات العمومية التي لها ارتباط بتسهيل الخدمات للسياح المغاربة والأجانب؛
– غياب رقمنة تاريخ وتراث اقليم تطوان ومجاله السياحي؛
– هشاشة بنيات الاستقبال السياحية؛
– قلة الاهتمام بالسياحة البيئية والمجالات الطبيعية بالمناطق القروية؛
– ارتفاع معدلات الفقر والهشاشة وضعف المستوى التعليمي لدى فئات عريضة من ساكنة الإقليم
* تحويل المحطة الطرقية السابقة الى مركز ثقافي سياحي تجاري؛
*تاهيل مجمع الصناعة التقليدية و تجديد بنيته التحتية ليكون مروجا لثقافة وتراث المدينة كوجهة سياحية؛
* النهوض بالسياحة القروية باستثمار طبيعة الاقليم وما تزخر به من تنوع بيئي وقرى يمكن تحويلها إلى فضاءات سياحية جاذبة عن طريق إنشاء وتأهيل إقامات سياحية auberges؛
* رقمنة جميع المتاحف والمجالات السياحية لتعزيز الجانب التسويقي؛
*إطلاق قافلة متنقلة بين الأحياء للتنشيط الفني والتنمية الثقافية.
– تعزيز الهوية الاقتصادية لاقليم تطوان كوجهة سياحية وتجارية بامتياز؛
– الرفع من نسبة السياح بمدينة تطوان والإقليم ككل؛
– الرفع من نسبة الوعي لدى الساكنة حول اهمية الانشطة السياحية والتجارية للنهوض بالاقليم؛
-الترويج لتراث وثقافة المدينة والاقليم وفق مقاربة متنوعة تجمع بين الرقمي والمباشرح
-التقليل من نسبة البطالة؛
-إدماج القرى في الدينامية السياحية والتجارية والهوية الاقتصادية للاقليم.