cropped-Logo-GO-Ja3M7-1.png
  • الرئيسية
  • شراكة الحكومة المنفتحة
  • خطط العمل الجهوية
    • خطة العمل الجهوية للفترة 2024 – 2026
    • الإعداد المشترك لخطة العمل الجهوية للفترة 2024 – 2026
  • مستجدات
  • وسائط
  • إتصل بنا
Menu
  • الرئيسية
  • شراكة الحكومة المنفتحة
  • خطط العمل الجهوية
    • خطة العمل الجهوية للفترة 2024 – 2026
    • الإعداد المشترك لخطة العمل الجهوية للفترة 2024 – 2026
  • مستجدات
  • وسائط
  • إتصل بنا

تفاصيل الفكرة

الإدارة المستدامة للغابات (إعادة تأهيل الغابات، التحكم في التلوث “تقليل كمية التلوث التي تتسرب إلى الغابات”)

  • عبر الموقع
  • يناير 23, 2024
ما هي التحديات / الإشكاليات المطروحة ؟

1. فقدان التنوع البيولوجي: -فقدان الأنواع:تدهور البيئة الغابية يمكن أن يؤدي إلى فقدان الأنواع النباتية والحيوانية، مما يؤثر على توازن النظام البيئي ويقلل من التنوع البيولوجي. - انقراض الأنواع المهددة:التخريب البيئي يعزز انقراض الأنواع المهددة، مما يعني فقدان جينات مهمة وخدمات بيئية تقدمها هذه الأنواع. 2. تدهور جودة البيئة: -زيادة التلوث: التصاعد في مستويات التلوث، سواء من مصادر صناعية أو زراعية، يؤثر سلبًا على جودة الهواء والتربة، مما يؤثر على النظام البيئي والكائنات الحية. - تغير المناخ:التغيرات المناخية تؤثر على الغابات، مما يزيد من توتر النظام البيئي ويجعل الغابات أكثر عرضة للحرائق والأمراض. 3. ضغوط الاستخدام البشري: -تحطيم الأراضي: ضغط الاستخدام البشري يؤدي إلى تحطيم الأراضي الغابية لأغراض زراعية أو عقارية، مما يقلل من مساحة الغابات ويزيد من انقسام البيئة. - استخدام غير مستدام للموارد:استخدام غير مستدام للموارد الحرجية يمكن أن يتسبب في إزالة الأشجار بوتيرة أسرع من قدرتها على النمو والتجديد. 4. نقص التخطيط والإدارة: - نقص في استراتيجيات الإدارة:عدم وجود استراتيجيات فعّالة للإدارة البيئية والغابات يمكن أن يؤدي إلى تدهور غير مراقب. -قلة المراقبة والتنظيم: غياب نظم فعّالة للمراقبة والتنظيم يمكن أن يتسبب في استغلال غير محكوم للموارد البيئية. 5. التحديات الاقتصادية والاجتماعية: - التحديات الاقتصادية للمجتمعات المعتمدة على الغابات: تحولات في استخدام الموارد الحرجية يمكن أن تؤثر على الاقتصادات المحلية وتسبب في صعوبات اقتصادية. - ضغوط الفقر وتصاعد التضخم: قد تؤدي سوء الإدارة البيئية إلى اندلاع التضخم وتفاقم التحديات الاجتماعية للمجتمعات المعتمدة على البيئة.

ما هو الحل المقترح ؟

1. إعادة تأهيل الغابات: تحسين بيئة النمو: تشمل إجراءات إعادة التأهيل إزالة الأشجار الميتة، وتشجيع نمو أشجار جديدة ونباتات محلية، مما يحسن بشكل فعال بيئة النمو للنباتات والحيوانات. تنظيم المياه: توفير أنظمة تحكم في التدفق المائي، وتشجيع على التربية المستدامة لتحسين توفر المياه والمحافظة على جودة المياه. 2. التحكم في التلوث: تنظيم مصادر التلوث: إدارة فعالة لمصادر التلوث، مثل الحد من التصريفات الصناعية والزراعية غير المراقبة، مما يقلل من كميات الملوثات التي تصل إلى الغابات. تشجيع على السلوك الصديق للبيئة: توعية المجتمع بأهمية الحفاظ على البيئة وتشجيع السلوكيات البيئية واستخدام تقنيات صديقة للبيئة. 3. إدارة استدامة الموارد الحرجية: تطبيق استخدام مستدام: تحديد معايير لاستخدام الموارد الحرجية بطريقة تحترم التوازن البيئي، مما يحمي الأنواع النباتية والحيوانية ويضمن استمرارية الموارد. تشجيع على التحول إلى ممارسات أكثر استدامة: توفير حوافز للمزارعين والشركات لتبني ممارسات زراعية واستخدام موارد حرجية بطرق تحقق التوازن بين الاقتصاد والبيئة. 4. الشراكات والتعاون: تعزيز التعاون بين الحكومات والمجتمعات المحلية: تشجيع على المشاركة الفعّالة للمجتمعات المحلية في صنع القرار وتنفيذ السياسات المستدامة. تشجيع القطاع الخاص على المشاركة: دعم الشركات لتبني مبادرات تحقق الاستدامة البيئية والاجتماعية في أنشطتها. 5. التوعية والتثقيف: برامج توعية مستدامة: إطلاق حملات توعية تستهدف المجتمعات المحلية والجمهور لزيادة الوعي حول أهمية الحفاظ على البيئة وأثر التحكم البيئي. تشجيع البحث والتطوير: دعم البحث العلمي لتطوير تقنيات وممارسات جديدة تسهم في الحفاظ على البيئة الغابية.

ما هي النتائج المنتظرة ؟

حفظ التنوع البيولوجي: يُتوقع أن تساهم الإدارة المستدامة في الحفاظ على مجموعة واسعة من الكائنات الحية، بما في ذلك النباتات والحيوانات، وبالتالي تعزيز التنوع البيولوجي. استعادة وتحسين حالة الغابات: من خلال إجراءات إعادة التأهيل والإدارة المستدامة، يمكن تحسين صحة الغابات وتجديدها، مما يعود بالفائدة على البيئة المحيطة والموارد الطبيعية. التقليل من التلوث: بفضل جهود إدارة التلوث وتقليل كميات الملوثات التي تصل إلى الغابات، يمكن تحسين جودة الهواء والتربة، وبالتالي تقليل التأثيرات الضارة على النظام البيئي. تعزيز استدامة الاستخدام الحرجي: يُتوقع أن يؤدي التركيز على الإدارة المستدامة إلى تحسين طرق استخدام الموارد الحرجية، مما يدعم استمرارية تلك الأنشطة بدون التسبب في أضرار بيئية كبيرة. تعزيز الاستدامة الاقتصادية والاجتماعية: قد تسهم الإدارة المستدامة في توفير فرص اقتصادية واجتماعية للمجتمعات المعتمدة على الغابات، بما في ذلك توفير فرص عمل وتعزيز التنمية المستدامة.

  • صاحب الفكرة : باحث(ة) / أكاديمي(ة) / طالب(ة)
  • مآل الفكرة : في طور المعالجة
روابط مهمة
  • جهة طنجة تطوان الحسيمة
  • Open Government Partnership
  • بوابة الحكومة المنفتحة
  • الشبكة المغربية للجماعات الترابية المنفتحة
خريطة الموقع
  • الرئيسية
  • شراكة الحكومة المنفتحة
  • خطط العمل الجهوية
    • خطة العمل الجهوية للفترة 2024 – 2026
    • الإعداد المشترك لخطة العمل الجهوية للفترة 2024 – 2026
  • مستجدات
  • وسائط
  • إتصل بنا
Menu
  • الرئيسية
  • شراكة الحكومة المنفتحة
  • خطط العمل الجهوية
    • خطة العمل الجهوية للفترة 2024 – 2026
    • الإعداد المشترك لخطة العمل الجهوية للفترة 2024 – 2026
  • مستجدات
  • وسائط
  • إتصل بنا

مسلسل الإعداد التشاركي لخطة العمل 2024-2026 شراكة الحكومة المنفتحة لمجلس جهة طنجة-تطوان-الحسيمة

2023 © جهة طنجة – تطوان – الحسيمة